رغم ضيق الليالي ..
تعودت أن أشرع إبتسامتي خجلاً من عتمة الأيام وضوء النهار ..
وحينما ألتقيت بك في الردهة ..
بادلتك إحدى ابتسامي لأجل قدومك وتعويضاً لأتعابك قصداً
لا أستطيع مصافحتك الآن ..
لكن عيناك الواسعتين تجرأتا على مصافحتي
يا صديقي ذهب الذين أحبهم ولم يعد لي سوايّ ..
تبدو وكأنك أنت الذي يعاني من أجل أن يلقاني ..
وأنا التي أنتظرك كأيام العواني
حمقاء ومتعجرفة ورجعية وحضرية وخجرية وأكثر من صفات الأبدية
زرعت في كل خلية من جسدي .. لأن قلبي ينبض ويهتف بالحرية ..
فإن كنت تريد أن تلقاني .. اجعل لي في رحابك عيشاً هنياً
تعودت أن أشرع إبتسامتي خجلاً من عتمة الأيام وضوء النهار ..
وحينما ألتقيت بك في الردهة ..
بادلتك إحدى ابتسامي لأجل قدومك وتعويضاً لأتعابك قصداً
لا أستطيع مصافحتك الآن ..
لكن عيناك الواسعتين تجرأتا على مصافحتي
يا صديقي ذهب الذين أحبهم ولم يعد لي سوايّ ..
تبدو وكأنك أنت الذي يعاني من أجل أن يلقاني ..
وأنا التي أنتظرك كأيام العواني
حمقاء ومتعجرفة ورجعية وحضرية وخجرية وأكثر من صفات الأبدية
زرعت في كل خلية من جسدي .. لأن قلبي ينبض ويهتف بالحرية ..
فإن كنت تريد أن تلقاني .. اجعل لي في رحابك عيشاً هنياً